قصــــــــة في الحياء { المرأة الحيية } :
كانت السيدة أم خلاد رضي الله عنها صحابية جليلة ، عندها ابن شاب ، فخرج ابنها مع النبي صلى الله عليه وسلم في إحدى الغزوات ، فاستشهد أثناء القتال ، فلمَّا عاد النبي صلى الله عليه وسلم و المسلمون من الغزو ، ذهبت أم خلاد تسأل عن ولدها وكانت تضع على وجهها نقاباً ، فلمَّا رآها الناس تعجبوا من أنها لم تكشف شعرها ، ولم تلطم وجهها ، ولم تفعل ما يفعله النساء ، بل ضلت محتشمة ، على وجهها النقاب رغم مصيبتها الشديدة ، فقال لها أحد الناس : جئت تسألين ابنك وأنت منقبة ؟ فقالت : إن أُرزأ { أفقد } ابني ، فلن أُرزأ { أفقد } حيائي ........... { أبو داود }
منقووووولة للإستفادة جميعاً.....
تقبلوا تحياتي .....{عطر الندى
كانت السيدة أم خلاد رضي الله عنها صحابية جليلة ، عندها ابن شاب ، فخرج ابنها مع النبي صلى الله عليه وسلم في إحدى الغزوات ، فاستشهد أثناء القتال ، فلمَّا عاد النبي صلى الله عليه وسلم و المسلمون من الغزو ، ذهبت أم خلاد تسأل عن ولدها وكانت تضع على وجهها نقاباً ، فلمَّا رآها الناس تعجبوا من أنها لم تكشف شعرها ، ولم تلطم وجهها ، ولم تفعل ما يفعله النساء ، بل ضلت محتشمة ، على وجهها النقاب رغم مصيبتها الشديدة ، فقال لها أحد الناس : جئت تسألين ابنك وأنت منقبة ؟ فقالت : إن أُرزأ { أفقد } ابني ، فلن أُرزأ { أفقد } حيائي ........... { أبو داود }
منقووووولة للإستفادة جميعاً.....
تقبلوا تحياتي .....{عطر الندى