بسم الله و الصلاة والسلام على رسول الله
الانفاق .
الكثير منا يعلم عن الانفاق التي يستخدمها المجاهدون في ادخال ما يحتاجونه في ارض الرباط ارض غزة هاشم
ولكن هل يعلم الكل عن الانفاق في الجانب الآخر و لنقل في مكان ليس ببعيد عن غزة
و تتعالى صيحات العملاء و الخونة بعد أسيادهم في اوروبا و أمريكا مطالبة بمنع تهريب السلاح عبر الانفاق زد على ذلك آخر صيحات الحصار اليهودي _العربي المتهوّد
على مجاهدي غزة من الفصائل على رأسها حماس و الجهاد في غزة بل في كل فلسطين .
أتناسى من تكلم عن التاريخ العربي قبل ايام قائلا ان التاريخ العربي ملئ بمن كثر كلامهم و قلت أفعالهم قاصدا كتائب المجاهدين الاطهار البررة في غزة ما كان يقول ايام الحرب ؟؟؟؟؟ أليس هو من قال سنقطع رجل كل من يدخل عبر المعبر قاصدا المسلمين في غزة و اقدام الخنازير اليهود و عاهراتهم و جواسيسهم تملء شرم الشيخ و العريش و سيناء بل مصر كلها ؟؟؟؟أليس هو من يكتم أنفاس المسلمين في أرض الكنانة و يضيق عليهم رزقهم بينما يعطى الغاز الطبيعي الذي هو حق الشعب المصري لشرذمة اليهود في فلسطين مقابل ثمن بخس لا يساوي حتى تكاليف استخراجه و تكريره دولار ونصف بيما يساوي سعر الغاز الطبيعي في الاسواق العالمية اكثر من 10 دولارات ؟؟؟؟؟
سلم فاه تلك المصرية الحرة التي قالت في احدى القنوات على الهواء مباشرة لعنة الله على حسني مبارك و كذلك صدق من سماه حسني باراك فهو ليس بحسن و لا مبارك.
الا يستحي من نفسه ذلك المنافق الخائن بعد كل ما قال اثناء مجزرة اليهود في غزة عندما يدّعي في قمة الكويت ان معبر رفح لم يغلق ليوم واحد اثناء الحرب؟؟!!علما بأن المعبر قد تم اغلاقه اليوم مجددا و حجز مبلغ 11 مليون دولار من احد قادة حماس و منعه من ايصالها الى اليتامى و الارامل و اسر الشهداء؟
ربما نسى هو و أشباهه من الحكّام العرب الانفاق تحت المسجد الاقصى و الحفريات اليهودية التي تهدد المسجد بالانهيار ؟؟ فأي النفقين أولى بالهدم و التخريب ؟؟
هل يخاف العميل المصري باراك من دولة الاسلام في غزة و من مجاهدي حماس و الجهاد و الجبهة الشعبية ؟؟ فليخف وحق له ان يخاف فمشروع الجهاد و المقاومة هو المشروع القادم على دول المنطقة و دولة الاسلام هي الدولة الاصلح للبقاء في عصرنا هذا فليستعد جميع الخونة و العملاء من الحكّام العربي لحزم انظمتهم و مغادرة الساحة
من يدري لعلنا نحتاج شافيز أو اردوغان أو حتى ايفو موراليس رئيس بوليفيا ليحلوا مكان باراك مصر وعبداللات الحجاز و عبّاس رام الله علما بأن بعض الدول العربية طلبت من هذه الدول عدم التدخل في الشئؤن العربية بينما يحق لواشنطن و الاتحاد الاوروبي التدخل .
هذه الدول تحركت لأن لديها شيئا فقده حكام العرب و هو النخوة و الرجولة فهم وجدوا الساحة خالية من الرجال مليئة بأنصافهم لا بل بأنصاف النساء فدخلت فيها.
قال تعالى(ان المنافقين في الدرك الاسفل من النار )فليستعدوا و ليحزموا انظمتهم قبل امتعتهم. .
ولقد دنا العهد الذي قال النبي سيحصل اسرع و الحق بالركب
الانفاق .
الكثير منا يعلم عن الانفاق التي يستخدمها المجاهدون في ادخال ما يحتاجونه في ارض الرباط ارض غزة هاشم
ولكن هل يعلم الكل عن الانفاق في الجانب الآخر و لنقل في مكان ليس ببعيد عن غزة
و تتعالى صيحات العملاء و الخونة بعد أسيادهم في اوروبا و أمريكا مطالبة بمنع تهريب السلاح عبر الانفاق زد على ذلك آخر صيحات الحصار اليهودي _العربي المتهوّد
على مجاهدي غزة من الفصائل على رأسها حماس و الجهاد في غزة بل في كل فلسطين .
أتناسى من تكلم عن التاريخ العربي قبل ايام قائلا ان التاريخ العربي ملئ بمن كثر كلامهم و قلت أفعالهم قاصدا كتائب المجاهدين الاطهار البررة في غزة ما كان يقول ايام الحرب ؟؟؟؟؟ أليس هو من قال سنقطع رجل كل من يدخل عبر المعبر قاصدا المسلمين في غزة و اقدام الخنازير اليهود و عاهراتهم و جواسيسهم تملء شرم الشيخ و العريش و سيناء بل مصر كلها ؟؟؟؟أليس هو من يكتم أنفاس المسلمين في أرض الكنانة و يضيق عليهم رزقهم بينما يعطى الغاز الطبيعي الذي هو حق الشعب المصري لشرذمة اليهود في فلسطين مقابل ثمن بخس لا يساوي حتى تكاليف استخراجه و تكريره دولار ونصف بيما يساوي سعر الغاز الطبيعي في الاسواق العالمية اكثر من 10 دولارات ؟؟؟؟؟
سلم فاه تلك المصرية الحرة التي قالت في احدى القنوات على الهواء مباشرة لعنة الله على حسني مبارك و كذلك صدق من سماه حسني باراك فهو ليس بحسن و لا مبارك.
الا يستحي من نفسه ذلك المنافق الخائن بعد كل ما قال اثناء مجزرة اليهود في غزة عندما يدّعي في قمة الكويت ان معبر رفح لم يغلق ليوم واحد اثناء الحرب؟؟!!علما بأن المعبر قد تم اغلاقه اليوم مجددا و حجز مبلغ 11 مليون دولار من احد قادة حماس و منعه من ايصالها الى اليتامى و الارامل و اسر الشهداء؟
ربما نسى هو و أشباهه من الحكّام العرب الانفاق تحت المسجد الاقصى و الحفريات اليهودية التي تهدد المسجد بالانهيار ؟؟ فأي النفقين أولى بالهدم و التخريب ؟؟
هل يخاف العميل المصري باراك من دولة الاسلام في غزة و من مجاهدي حماس و الجهاد و الجبهة الشعبية ؟؟ فليخف وحق له ان يخاف فمشروع الجهاد و المقاومة هو المشروع القادم على دول المنطقة و دولة الاسلام هي الدولة الاصلح للبقاء في عصرنا هذا فليستعد جميع الخونة و العملاء من الحكّام العربي لحزم انظمتهم و مغادرة الساحة
من يدري لعلنا نحتاج شافيز أو اردوغان أو حتى ايفو موراليس رئيس بوليفيا ليحلوا مكان باراك مصر وعبداللات الحجاز و عبّاس رام الله علما بأن بعض الدول العربية طلبت من هذه الدول عدم التدخل في الشئؤن العربية بينما يحق لواشنطن و الاتحاد الاوروبي التدخل .
هذه الدول تحركت لأن لديها شيئا فقده حكام العرب و هو النخوة و الرجولة فهم وجدوا الساحة خالية من الرجال مليئة بأنصافهم لا بل بأنصاف النساء فدخلت فيها.
قال تعالى(ان المنافقين في الدرك الاسفل من النار )فليستعدوا و ليحزموا انظمتهم قبل امتعتهم. .
ولقد دنا العهد الذي قال النبي سيحصل اسرع و الحق بالركب