[i][b]السلام عليكم
لقاء مع المنشد صبري السنوسي منقول من شبكة فلسطين للحوار
بسم الله ،،
إنها الروح الإسلامية السامية . . ما من مجالٍ ترى فيه خدمة لدين الله إلا ولجته وأبدعت فيه .. بل وتركت آثاراً طيبة يذكرها من يأتي بعدهم !
ولعل الإنشاد مجال خصب لنشر رسالتنا الإسلامية الهادفة ، وما من شيء أحب على النفس كالنشيد . . عذب وسلس تطرب له الأسماع والأذهان !
لذلك قام الكثير ممن حباهم الله أصواتاً ندية .. بالعمل على استغلال هذه الهبة الربانية وتطوريها .. لتقدم خدمة .. ربما عجز عنها الكثيرون باختلاف مناصبهم!
و ضيفنا اليوم صاحب صوت ندي ، وألحان جميلة وكلمة هادفة طيبة . . حلقّ بها في بلده . . وأصر أن يسمع صدى صوته في أقطار أخرى غير بلده . . فكان ما تمنى . .
وقد نلنا هذا اليوم شرف اللقاء بــ ِ : د .صبري علي السنوسي . . ممثل الجماهيرية العربية الليبية في مسابقة منشد الشارقة 3
فباسمي وباسم شبكة فلسطين للحوار أرحب بالدكتور صبري السنوسي ..
* *منى شمالي :
- البطاقة الشخصية للمنشد صبري السنوسي ؟
صبري السنوسي :
الاسم :صبرى على السنوسي المنصوري
أعزب وأبلغ من العمر24 عاما
طالب فى السنة الأخيره فى كلية الطب البشرى(جامعة العرب الطبيه)
أصغر أفراد عائلتى ،،لدى من الأخوه 5 أخوه وأختين.
- لكل مبدع بداية انطلاق ، كيف كانت انطلاقتك لعالم النشيد ومتى ظهرت هذه الموهبة بالتحديد ؟
صبري السنوسي : انطلاقتى كانت في مراكز تحفيظ و تجويد القرآن الكريم
و ذلك بعد أن أتممت بحمد الله تعالى حفظ كتاب الله و بدأت أشارك فى حفلات خيريه
و مؤتمرات للتنميه البشريه و لنصرة هذا الدين ونصرة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم،،،
و قد كنت معروفاً بين اخوتي و زملائي خلال فترة دراستي بمراكز حفظ القرآن الكريم بتأدية الأناشيد الدينية
،الأمر الذي دعى أستاذى الشيخ "فضيل البرعصي" لتوجيهي و الدفع بي أكثر في هذا الإتجاه
من خلال توجيهي
و إقحامي للمشاركة في العديد من المسابقات الإنشادية ،
وبعدها بفضل الله ثم بفضل مشاركتى فى برنامج منشد الشارقه
ظهرت موهبتى للعلن و لكافة العالم وأنا أعتبر ظهورى فى الشارقه
هو بداية مسيرتى الإنشاديةالقادمه إن شاء الله.
- من هم أصحاب الفضل في تشجيعك منذ أن اكتشفت موهبتك ؟
صبري السنوسي :الفضل كله لله عز وجل غير أني لا أنسى شيخى الفاضل
( فضيل البرعصى)،والعديد من الأصدقاء الذين كانوا معى فى بداياتى وقاموا بتشجيعى،،
ولا أنسى الفضل الكبير للوالدين الكريمين اللذان كان دعمهما لى ودعائهما
سبب أساسى فى نجاحى،،،
كما لا يفوتي أن أذكر التشجيع و الدعم و المساندة التي تلقيتها في الآونة الأخيرة
و خصوصاً عندما اشتركت فى برنامج منشد الشارقه من جامعة العرب الطبية
و عميدها الأستاذ الدكتور عبدالهادي موسى و المركز الإعلامى الخاص بالجامعة
و رئيسه الأستاذ الشاعر (أحمد العيله).
- الجميع يتفق على أن النشيد رسالة هادفة بروح إسلامية يود كل منشد أن تصل إلى قلوب الناس ..
برأيك ما هي العوامل التي تساعد على وصول الهدف من النشيدة للناس كما يريد المنشد نفسه ؟
صبري السنوسي :فى الحقيقه يجب أن يكون المنشد مقتنع بما يقول وما ينشد
وأن لا ينصح الناس بشىء وهو واقع فى هذا الشىء،،وأن لا يوجه النشيد الى طآئفه معينه
بل يحاول أن يختار مواضيع تتعلق بكل الطوآئف البشريه ،وأن يركزعلى الكلمه أولا
لأنها فى رأيى هى أساس نجاح الأنشوده،،ويجب أن يكون للمنشد إحساس بكل كلمه يقولها
لا أن يكون مؤديا فقط ..
- هل هناك تعريف آخر للنشيد تضيفه عما ذُكر ؟
صبري السنوسي :النشيد هو نوع من أنواع الدعوه لله عزوجل،
وكما قلت سابقاً فى أحد اللقاءات نحن المنشدين إعتلينا منبر من منابر الدعوه ،
ويجب أن نكون أهل لهذه الرساله التى هى على عاتقنا.
- هل هناك علاقة بين الطب والإنشاد ؟ كيف توفق بينهما ؟
صبري السنوسي :كلا هما رساله هادفه لا يوجد علاقه واضحه بينهما
ولكننى أحببت أن أعالج الألم برسالة الطب ،،وكذلك أن يكون لى دور فى نصرة هذا الدين ولو بأقل شىء
،فرأيت أن الأنشاد هو أنسب شىء ،وإن شاء الله لن أصرف موهبتى إلا فى طاعة الله عزوجل.
- هل تأثرت بأحدٍ من المنشدين ؟
صبري السنوسي :والله تأثرت بالكثير
ولكن سأذكر البعض منهم(الشيخ مشارى بن راشد،أ.أبو راتب ،أ.أبو الجود،أ.محمد العزاوى،
أ.أحمد بو خاطر ،وأبو عبد الملك، والشيخ الترمذى )
والكثير ولكننى لا أميل لأحد معين ،بل أستمع وأتذوق لجميع ألوان النشيد.
- لنتطرق الآن إلى موضوع مشاركتك في مسابقة منشد الشارقة 3 .. بداية كيف وصلت لهذه المسابقة ؟
صبري السنوسي :كانت هناك عراقيل كثيرة تحول بينى وبين المشاركه
ولعل من أهمها أنّ لجنة التحكيم لا تأتى الى ليبيا،،ولكن حبى للنشيد وطموحى للمشاركه فى البرنامج
كان أقوى من كل العراقيل ،
فذهبت الى مصر لكى أشارك من هناك،،وقد كان معى عدد من المنشدين الليبيين المشاركين أيضا
،فشاركت من مصر ووفقنى الله للفوز بتمثيل بلدى فى هذا البرنامج الأسلامى الراقى والهادف.
-في إحدى المقابلات التي أجريت معك قبيل مشاركتك في منشد الشارقة قلت
: - أنا سفير ليبيا في منشد الشارقة -
من هذا المنطلق أخبرنا عن اللون الإنشادي الليبي
وأهم مميزاته التي ساعدتك على إيصال هذا اللون وتعريف الجمهور العربي به؟
صبري السنوسي :لقد قلت هذا المصطلح بحكم أنى أول ممثل لليبيا فى هذه المسابقه
،ولعل هذا ما جعلنى أشعر بأنها مسؤوليه كبيره،،لأنه أول انطباع سيأخذه العالم عن الإنشاد الليبى
سيكون من خلال ما سأقدمه فى هذا البرنامج،،،اللون الليبى لا يختلف كثيراً عن باقى الألوان المغاربيه،،
ولكن يتميز بطريقة الإلقاء واللهجه الليبيه الطاغيه عليه والتى هى قريبه جدا للفصحى
مما يسهل على المستمع فهم معانى الكلمات بكل وضوح،،وليبيا حقيقة مشهوره بألوان عديده
منها المالوف والموشحات الدينيه، ولذلك فقد كان لى شرف أن أظهر هذا اللون الأنشادى للعالم الإسلامى.
- من خلال متابعتنا لبرنامج منشد الشارقة اتضح لنا
أنّ اللون الليبي لون جديد على الساحة الإنشادية ،
فمثلاً بعض أعضاء لجنة التحكيم قال أنه لا يعرف عن الإنشاد الليبي سوى القليل !
وبل وكورال البرنامج قال في إحدى الحلقات : طلبنا من المنشد الليبي أن ينشد لنا مزيداً
من الألوان الليبية لأننا أحببناها وهي جميلة ،وهذا بحد ذاته ينم عن عدم معرفتهم بهذا اللون
برأيك ما السبب وراء اختفاء الانشاد الليبي عن الساحة الانشادية العربية والاسلامية ؟
صبري السنوسي :بالنسبة للإنشاد الليبى موجود منذ فترة طويله
ولكن بحكم أن الأعلام أصبح يلاحق الفن الهابط والماجن والمتمثل فى الأغانى والأفلام الهابطه
والتى ليس لها أى دور فى نصرة هذا الدين ،،فقد انعكس هذا الأهتمام سلباً على المنشدين
والإنشاد فى ليبيا خصوصا، وفى العالم الأسلامى عموما،،،ولكن اللون الليبى معروف جدا
والمدرسه الليبيه معروفه فى مجال المالوف والموشحات الدينيه،،،ولكن ولله الحمد اليوم النشيد
فى ليبيا أصبح فى مرحله متطوره جدا،،وبعد أن شاركت فى برنامج منشد الشارقه
آمل أن أكون قد أوصلت ولو جزء بسيط من صورة الإنشاد الأسلامى الهادف فى ليبيا.
يتبع..
لقاء مع المنشد صبري السنوسي منقول من شبكة فلسطين للحوار
بسم الله ،،
إنها الروح الإسلامية السامية . . ما من مجالٍ ترى فيه خدمة لدين الله إلا ولجته وأبدعت فيه .. بل وتركت آثاراً طيبة يذكرها من يأتي بعدهم !
ولعل الإنشاد مجال خصب لنشر رسالتنا الإسلامية الهادفة ، وما من شيء أحب على النفس كالنشيد . . عذب وسلس تطرب له الأسماع والأذهان !
لذلك قام الكثير ممن حباهم الله أصواتاً ندية .. بالعمل على استغلال هذه الهبة الربانية وتطوريها .. لتقدم خدمة .. ربما عجز عنها الكثيرون باختلاف مناصبهم!
و ضيفنا اليوم صاحب صوت ندي ، وألحان جميلة وكلمة هادفة طيبة . . حلقّ بها في بلده . . وأصر أن يسمع صدى صوته في أقطار أخرى غير بلده . . فكان ما تمنى . .
وقد نلنا هذا اليوم شرف اللقاء بــ ِ : د .صبري علي السنوسي . . ممثل الجماهيرية العربية الليبية في مسابقة منشد الشارقة 3
فباسمي وباسم شبكة فلسطين للحوار أرحب بالدكتور صبري السنوسي ..
* *منى شمالي :
- البطاقة الشخصية للمنشد صبري السنوسي ؟
صبري السنوسي :
الاسم :صبرى على السنوسي المنصوري
أعزب وأبلغ من العمر24 عاما
طالب فى السنة الأخيره فى كلية الطب البشرى(جامعة العرب الطبيه)
أصغر أفراد عائلتى ،،لدى من الأخوه 5 أخوه وأختين.
- لكل مبدع بداية انطلاق ، كيف كانت انطلاقتك لعالم النشيد ومتى ظهرت هذه الموهبة بالتحديد ؟
صبري السنوسي : انطلاقتى كانت في مراكز تحفيظ و تجويد القرآن الكريم
و ذلك بعد أن أتممت بحمد الله تعالى حفظ كتاب الله و بدأت أشارك فى حفلات خيريه
و مؤتمرات للتنميه البشريه و لنصرة هذا الدين ونصرة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم،،،
و قد كنت معروفاً بين اخوتي و زملائي خلال فترة دراستي بمراكز حفظ القرآن الكريم بتأدية الأناشيد الدينية
،الأمر الذي دعى أستاذى الشيخ "فضيل البرعصي" لتوجيهي و الدفع بي أكثر في هذا الإتجاه
من خلال توجيهي
و إقحامي للمشاركة في العديد من المسابقات الإنشادية ،
وبعدها بفضل الله ثم بفضل مشاركتى فى برنامج منشد الشارقه
ظهرت موهبتى للعلن و لكافة العالم وأنا أعتبر ظهورى فى الشارقه
هو بداية مسيرتى الإنشاديةالقادمه إن شاء الله.
- من هم أصحاب الفضل في تشجيعك منذ أن اكتشفت موهبتك ؟
صبري السنوسي :الفضل كله لله عز وجل غير أني لا أنسى شيخى الفاضل
( فضيل البرعصى)،والعديد من الأصدقاء الذين كانوا معى فى بداياتى وقاموا بتشجيعى،،
ولا أنسى الفضل الكبير للوالدين الكريمين اللذان كان دعمهما لى ودعائهما
سبب أساسى فى نجاحى،،،
كما لا يفوتي أن أذكر التشجيع و الدعم و المساندة التي تلقيتها في الآونة الأخيرة
و خصوصاً عندما اشتركت فى برنامج منشد الشارقه من جامعة العرب الطبية
و عميدها الأستاذ الدكتور عبدالهادي موسى و المركز الإعلامى الخاص بالجامعة
و رئيسه الأستاذ الشاعر (أحمد العيله).
- الجميع يتفق على أن النشيد رسالة هادفة بروح إسلامية يود كل منشد أن تصل إلى قلوب الناس ..
برأيك ما هي العوامل التي تساعد على وصول الهدف من النشيدة للناس كما يريد المنشد نفسه ؟
صبري السنوسي :فى الحقيقه يجب أن يكون المنشد مقتنع بما يقول وما ينشد
وأن لا ينصح الناس بشىء وهو واقع فى هذا الشىء،،وأن لا يوجه النشيد الى طآئفه معينه
بل يحاول أن يختار مواضيع تتعلق بكل الطوآئف البشريه ،وأن يركزعلى الكلمه أولا
لأنها فى رأيى هى أساس نجاح الأنشوده،،ويجب أن يكون للمنشد إحساس بكل كلمه يقولها
لا أن يكون مؤديا فقط ..
- هل هناك تعريف آخر للنشيد تضيفه عما ذُكر ؟
صبري السنوسي :النشيد هو نوع من أنواع الدعوه لله عزوجل،
وكما قلت سابقاً فى أحد اللقاءات نحن المنشدين إعتلينا منبر من منابر الدعوه ،
ويجب أن نكون أهل لهذه الرساله التى هى على عاتقنا.
- هل هناك علاقة بين الطب والإنشاد ؟ كيف توفق بينهما ؟
صبري السنوسي :كلا هما رساله هادفه لا يوجد علاقه واضحه بينهما
ولكننى أحببت أن أعالج الألم برسالة الطب ،،وكذلك أن يكون لى دور فى نصرة هذا الدين ولو بأقل شىء
،فرأيت أن الأنشاد هو أنسب شىء ،وإن شاء الله لن أصرف موهبتى إلا فى طاعة الله عزوجل.
- هل تأثرت بأحدٍ من المنشدين ؟
صبري السنوسي :والله تأثرت بالكثير
ولكن سأذكر البعض منهم(الشيخ مشارى بن راشد،أ.أبو راتب ،أ.أبو الجود،أ.محمد العزاوى،
أ.أحمد بو خاطر ،وأبو عبد الملك، والشيخ الترمذى )
والكثير ولكننى لا أميل لأحد معين ،بل أستمع وأتذوق لجميع ألوان النشيد.
- لنتطرق الآن إلى موضوع مشاركتك في مسابقة منشد الشارقة 3 .. بداية كيف وصلت لهذه المسابقة ؟
صبري السنوسي :كانت هناك عراقيل كثيرة تحول بينى وبين المشاركه
ولعل من أهمها أنّ لجنة التحكيم لا تأتى الى ليبيا،،ولكن حبى للنشيد وطموحى للمشاركه فى البرنامج
كان أقوى من كل العراقيل ،
فذهبت الى مصر لكى أشارك من هناك،،وقد كان معى عدد من المنشدين الليبيين المشاركين أيضا
،فشاركت من مصر ووفقنى الله للفوز بتمثيل بلدى فى هذا البرنامج الأسلامى الراقى والهادف.
-في إحدى المقابلات التي أجريت معك قبيل مشاركتك في منشد الشارقة قلت
: - أنا سفير ليبيا في منشد الشارقة -
من هذا المنطلق أخبرنا عن اللون الإنشادي الليبي
وأهم مميزاته التي ساعدتك على إيصال هذا اللون وتعريف الجمهور العربي به؟
صبري السنوسي :لقد قلت هذا المصطلح بحكم أنى أول ممثل لليبيا فى هذه المسابقه
،ولعل هذا ما جعلنى أشعر بأنها مسؤوليه كبيره،،لأنه أول انطباع سيأخذه العالم عن الإنشاد الليبى
سيكون من خلال ما سأقدمه فى هذا البرنامج،،،اللون الليبى لا يختلف كثيراً عن باقى الألوان المغاربيه،،
ولكن يتميز بطريقة الإلقاء واللهجه الليبيه الطاغيه عليه والتى هى قريبه جدا للفصحى
مما يسهل على المستمع فهم معانى الكلمات بكل وضوح،،وليبيا حقيقة مشهوره بألوان عديده
منها المالوف والموشحات الدينيه، ولذلك فقد كان لى شرف أن أظهر هذا اللون الأنشادى للعالم الإسلامى.
- من خلال متابعتنا لبرنامج منشد الشارقة اتضح لنا
أنّ اللون الليبي لون جديد على الساحة الإنشادية ،
فمثلاً بعض أعضاء لجنة التحكيم قال أنه لا يعرف عن الإنشاد الليبي سوى القليل !
وبل وكورال البرنامج قال في إحدى الحلقات : طلبنا من المنشد الليبي أن ينشد لنا مزيداً
من الألوان الليبية لأننا أحببناها وهي جميلة ،وهذا بحد ذاته ينم عن عدم معرفتهم بهذا اللون
برأيك ما السبب وراء اختفاء الانشاد الليبي عن الساحة الانشادية العربية والاسلامية ؟
صبري السنوسي :بالنسبة للإنشاد الليبى موجود منذ فترة طويله
ولكن بحكم أن الأعلام أصبح يلاحق الفن الهابط والماجن والمتمثل فى الأغانى والأفلام الهابطه
والتى ليس لها أى دور فى نصرة هذا الدين ،،فقد انعكس هذا الأهتمام سلباً على المنشدين
والإنشاد فى ليبيا خصوصا، وفى العالم الأسلامى عموما،،،ولكن اللون الليبى معروف جدا
والمدرسه الليبيه معروفه فى مجال المالوف والموشحات الدينيه،،،ولكن ولله الحمد اليوم النشيد
فى ليبيا أصبح فى مرحله متطوره جدا،،وبعد أن شاركت فى برنامج منشد الشارقه
آمل أن أكون قد أوصلت ولو جزء بسيط من صورة الإنشاد الأسلامى الهادف فى ليبيا.
يتبع..
عدل سابقا من قبل Admin في الخميس يناير 01, 2009 5:41 pm عدل 1 مرات