]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التين المجفف
أظهرت دراسة حديثة ، أن التين المجفف الغني بمادة (البوليفينول) من أقوى المكافحات للأكسدة في الجسم
، والتي تعد من أكبر مسببات الشيخوخة
فطبقاً لما جاء في موقع (يب إف ذا دي) الطبي ، فقد : “اختارت مجموعة من الأطباء عددا من المتطوعين
وقدموا لكل واحد منهم كمية من التين المجفف تعادل 40 جراما أو نحو ربع كوب بعد صيام يوم كامل ،
وقدم لهم أيضاً مشروبات غازية بالسكر ودون سكر.
ولاحظ الباحثون بعدها أن معدلات مكافحة الأكسدة في الدم قد ارتفعت بشكل ملحوظ لمدة أربع ساعات بعد تناول التين ،
ومما زادهم دهشة أن مكافحات الأكسدة ء التي مصدرها التين
قد خففت من وطأة السكر للذين تناولوا المشروبات الغازية المحلاة بالسكر
الزبيــــــــــــــــب
الزبيب : يحتفظ الزبيب بأكثر خواص العنب الطازج ***خاصة الفيتامينات والمعادن
ويمد الجسم بفوائد تزيد مقاوماته ومناعته ضد كثير من الأمراض وبه مقدار عال من
البوتاسيوم والكالسيوم وسكر العنب ويعتبر منشطا لوظائف الكبد ماقال عنه ابن
سينا في القانون :الزبيب صديق القلب والمعده .وينفع الكلي والمثانة
الزبيب في الطب الحديث: يفيد الزبيب في النزلات واحتراق الصدر والمعدة والأمعاء
ويدخل في أكثر المشروبات والمغليات الصدريه الملطفة ويضم للصمغ والأزهار
المضاد للسعال والسكر والعسل ولذا كان أحد الثمار الصدرية الأربعة : الزبيب
التين ***والبلح والعنب*** ويطبخ بالماء ويحلى بالسكر ويستعمل لتلطيف السعال
وتنظيف الطرق التنفسية في حالة الالتهاب وتقطر البول ويعتبر هذا المشروب
من المرخيات الخفيفة للصلابات البدنية
يحتفظ العنب المجفف (الزبيب) بأكثر خواص العنب الطازج بل ويمد الجسم بسعرات
حرارية أكثر.. فتناول 100 غم من الزبيب يعطي للجسم 268 (كيلو سعر حراري)، بينما
تعطي نفس الكمية من العنب 68 (كيلو سعر حراري) فقط
والزبيب يوصف لعلاج النزلات واحتراق الصدر أو المعدة والأمعاء ويدخل في أكثر المشروبات
والمغليات الصدرية والملطفة، ويضم الصمغ والأزهار المضادة للسعال والسكر والعسل
ولذا كان أحد الثمار الصدرية الأربعة وهي: الزبيب، التين، البلح، العناب
وفي الطب النبوي لابن قيم الجوزية، أجود الزبيب ما كبر حجمه ورق قشره ونزع عجمه
. وإذا أكل وافق الرئة ونفع من السعال ووجع الكلي والمثانة ويقوي المعدة ويلين البطن
.وهو بالجملة يقوي المعدة والكبد والطحال نافع من وجع الحلق والصدر والرئة
وفيه نفع للحفظ وتقوية الذاكرة
مفكرة الإسلام: اكتشف فريق طبي أمريكي أن ثمرة الزبيب غنية بخمسة مركبات كيميائية
نباتية تعمل على مكافحة البكتيريا التي تسبب تسوس الأسنان والتهاب اللثة، بالإضافة
إلى كونها مضادة للأكسدة وتمنع التصاق البكتيريا بسطح الفم؛ ما يحول دون تكوّن طبقة
البلاك الجرثومية على الأسنان.
وجاء ذلك الاكتشاف ضمن فعاليات المؤتمر السنوي للجمعية الأمريكية للأحياء الدقيقة
الذي عقد الأسبوع الماضي بمدينة أتلانتا الأميركية. بحسب ما أوردته "صحيفة الأهرام " الإلكترونية
وبيّنت التحليلات المعملية، التي أجراها باحثون بجامعة لينوي بشيكاغو، أن الكيماويات
ذات الأصل النباتي التي يحتويها الزبيب تمنع نمو عدد من أنواع بكتيريا الفم المسؤولة
عن التسوس وأمراض اللثة
وأظهرت التحاليل الكيميائية الروتينية وجود خمسة مركبات بالزبيب الخالي من البذور، وهي
حمض أوليانوليك، أوليانيك ألدهيد، بيتولين، حمض بيتولينيك، ومادة 5–هيدروكسيميثيل
– 2 – فورفورال. وكل هذه الكيماويات النباتية هي مضادات للأكسدة موجودة
في النباتات بشكل طبيعي
ويمنع حمض أوليانوليك مثلاً نمو نوعين من البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان
ومحيطها، وهو مؤثر على اختلاف درجات تركزه، ويمنع البكتريا من ترسيب لويحات plaque
على الأسنان وهي ضارة بصحة الأسنان. وبعد تناول وجبة غنية بالسكريات، تطلق
البكتيريا أحماضها التي تؤدي إلى تآكل ميناء الأسنان
ويرى الباحثون أن معطيات هذه الدراسة تدحض الانطباعات المستقرة لدى الرأي
العام بأن الزبيب يفاقم مشكلة تسوس الأسنان؛ ذلك أن الزبيب يعتبر حلوى قابلة
للالتصاق وعادة ما تسبب السكريات الملتصقة تسوس الأسنان
وعلى العكس من ذلك، بينت نتائج هذه الدراسة أن محتويات الزبيب من الكيماويات
ذات الأصل النباتي تفيد صحة الفم بمقاومة البكتيريا المسببة للتسوس وأمراض اللثة
ويتميز الزبيب باحتوائه علي نسبة عالية من فيتامين " سي " ومضادات الأكسدة
الأخرى التي تساعد في الوقاية من العديد من الأمراض، ويعتبر من أهم مصادر
الفوسفور والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم والحديد والنحاس. ومن فوائد
الزبيب أنه يساعد على إزالة السموم من الجسم ، ومقاومة الميكروبات والفيروسات
، وعلاج الروماتيزم ، وأمراض الكبد والمرارة ، وضغط الدم المرتفع، وعلاج السعال
الجاف، والوقاية من أمراض القلب.
التين المجفف
أظهرت دراسة حديثة ، أن التين المجفف الغني بمادة (البوليفينول) من أقوى المكافحات للأكسدة في الجسم
، والتي تعد من أكبر مسببات الشيخوخة
فطبقاً لما جاء في موقع (يب إف ذا دي) الطبي ، فقد : “اختارت مجموعة من الأطباء عددا من المتطوعين
وقدموا لكل واحد منهم كمية من التين المجفف تعادل 40 جراما أو نحو ربع كوب بعد صيام يوم كامل ،
وقدم لهم أيضاً مشروبات غازية بالسكر ودون سكر.
ولاحظ الباحثون بعدها أن معدلات مكافحة الأكسدة في الدم قد ارتفعت بشكل ملحوظ لمدة أربع ساعات بعد تناول التين ،
ومما زادهم دهشة أن مكافحات الأكسدة ء التي مصدرها التين
قد خففت من وطأة السكر للذين تناولوا المشروبات الغازية المحلاة بالسكر
الزبيــــــــــــــــب
الزبيب : يحتفظ الزبيب بأكثر خواص العنب الطازج ***خاصة الفيتامينات والمعادن
ويمد الجسم بفوائد تزيد مقاوماته ومناعته ضد كثير من الأمراض وبه مقدار عال من
البوتاسيوم والكالسيوم وسكر العنب ويعتبر منشطا لوظائف الكبد ماقال عنه ابن
سينا في القانون :الزبيب صديق القلب والمعده .وينفع الكلي والمثانة
الزبيب في الطب الحديث: يفيد الزبيب في النزلات واحتراق الصدر والمعدة والأمعاء
ويدخل في أكثر المشروبات والمغليات الصدريه الملطفة ويضم للصمغ والأزهار
المضاد للسعال والسكر والعسل ولذا كان أحد الثمار الصدرية الأربعة : الزبيب
التين ***والبلح والعنب*** ويطبخ بالماء ويحلى بالسكر ويستعمل لتلطيف السعال
وتنظيف الطرق التنفسية في حالة الالتهاب وتقطر البول ويعتبر هذا المشروب
من المرخيات الخفيفة للصلابات البدنية
يحتفظ العنب المجفف (الزبيب) بأكثر خواص العنب الطازج بل ويمد الجسم بسعرات
حرارية أكثر.. فتناول 100 غم من الزبيب يعطي للجسم 268 (كيلو سعر حراري)، بينما
تعطي نفس الكمية من العنب 68 (كيلو سعر حراري) فقط
والزبيب يوصف لعلاج النزلات واحتراق الصدر أو المعدة والأمعاء ويدخل في أكثر المشروبات
والمغليات الصدرية والملطفة، ويضم الصمغ والأزهار المضادة للسعال والسكر والعسل
ولذا كان أحد الثمار الصدرية الأربعة وهي: الزبيب، التين، البلح، العناب
وفي الطب النبوي لابن قيم الجوزية، أجود الزبيب ما كبر حجمه ورق قشره ونزع عجمه
. وإذا أكل وافق الرئة ونفع من السعال ووجع الكلي والمثانة ويقوي المعدة ويلين البطن
.وهو بالجملة يقوي المعدة والكبد والطحال نافع من وجع الحلق والصدر والرئة
وفيه نفع للحفظ وتقوية الذاكرة
مفكرة الإسلام: اكتشف فريق طبي أمريكي أن ثمرة الزبيب غنية بخمسة مركبات كيميائية
نباتية تعمل على مكافحة البكتيريا التي تسبب تسوس الأسنان والتهاب اللثة، بالإضافة
إلى كونها مضادة للأكسدة وتمنع التصاق البكتيريا بسطح الفم؛ ما يحول دون تكوّن طبقة
البلاك الجرثومية على الأسنان.
وجاء ذلك الاكتشاف ضمن فعاليات المؤتمر السنوي للجمعية الأمريكية للأحياء الدقيقة
الذي عقد الأسبوع الماضي بمدينة أتلانتا الأميركية. بحسب ما أوردته "صحيفة الأهرام " الإلكترونية
وبيّنت التحليلات المعملية، التي أجراها باحثون بجامعة لينوي بشيكاغو، أن الكيماويات
ذات الأصل النباتي التي يحتويها الزبيب تمنع نمو عدد من أنواع بكتيريا الفم المسؤولة
عن التسوس وأمراض اللثة
وأظهرت التحاليل الكيميائية الروتينية وجود خمسة مركبات بالزبيب الخالي من البذور، وهي
حمض أوليانوليك، أوليانيك ألدهيد، بيتولين، حمض بيتولينيك، ومادة 5–هيدروكسيميثيل
– 2 – فورفورال. وكل هذه الكيماويات النباتية هي مضادات للأكسدة موجودة
في النباتات بشكل طبيعي
ويمنع حمض أوليانوليك مثلاً نمو نوعين من البكتيريا المسببة لتسوس الأسنان
ومحيطها، وهو مؤثر على اختلاف درجات تركزه، ويمنع البكتريا من ترسيب لويحات plaque
على الأسنان وهي ضارة بصحة الأسنان. وبعد تناول وجبة غنية بالسكريات، تطلق
البكتيريا أحماضها التي تؤدي إلى تآكل ميناء الأسنان
ويرى الباحثون أن معطيات هذه الدراسة تدحض الانطباعات المستقرة لدى الرأي
العام بأن الزبيب يفاقم مشكلة تسوس الأسنان؛ ذلك أن الزبيب يعتبر حلوى قابلة
للالتصاق وعادة ما تسبب السكريات الملتصقة تسوس الأسنان
وعلى العكس من ذلك، بينت نتائج هذه الدراسة أن محتويات الزبيب من الكيماويات
ذات الأصل النباتي تفيد صحة الفم بمقاومة البكتيريا المسببة للتسوس وأمراض اللثة
ويتميز الزبيب باحتوائه علي نسبة عالية من فيتامين " سي " ومضادات الأكسدة
الأخرى التي تساعد في الوقاية من العديد من الأمراض، ويعتبر من أهم مصادر
الفوسفور والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم والحديد والنحاس. ومن فوائد
الزبيب أنه يساعد على إزالة السموم من الجسم ، ومقاومة الميكروبات والفيروسات
، وعلاج الروماتيزم ، وأمراض الكبد والمرارة ، وضغط الدم المرتفع، وعلاج السعال
الجاف، والوقاية من أمراض القلب.