يالقلبي حين ابتعد عنك ...
ارحم ضعفي، فأنا [ أحبك .. أحبك .. أحبك ]
* اشتقت إليك يا قوت للقلوب ..
* ويا قرة للعيون ..
* ويا سروراً للنفوس ..
* يا من به تُجلب النعم .. وتُدفع النقم؛
* يا من أنت النعمة العظمى والمنحة الكبرى ..
* يا لذة لا يدركها إلا من ذاقها ..
* يا أعظم ما فتق عنه لسان وتدبره جنان.
:: يا حياتي .. يا قربي إلى حبيبي .. يا راحة قلبي وسكونه ::
يا ذكرَ الله
* يا من وصفك [ حبيبي ] جل وعلا في أعظم كتاب أنزل قائلاً: [ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّار ِ ]
* يا من قال عنك أحد المحببين العارفين قدرك: " لا اعتداد بذكر اللسان ما لم يكن ذلك من ذكر في القلب، وذكره تعالى يكون لعظمته؛ فيتولد منه الهيبة والإجلال، وتارة لقدرته فيتولد منه الخوف والخشية، وتارة لنعمته فيتولد منه الحب والشكر، وتارة لأفضاله الباهرة فيتولد منه التفكير والاعتبار؛ فحق للمؤمن أن لا ينفك أبدا عن ذكره على أحد هذه الأوجه ".
* وقال عنك سيد الذاكرين وحبيب رب العالمين [محمد] صلى الله عليه وسلم :" مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكره مثل الحي والميت".
فيا أيها الأخ الكريم .. أيتها الأخت الغالية ..
* هل أنت صادق في حبك لحبيبك وأي حبيب أعظم ممن منحك ما أنت به من النعم ..؟!!
* أيهما أكثر ذكراً على لسانك الخالق أم المخلوق؟
* هل أنت ممن قال الله فيهم بعدما جعلوا من ذكره زاداً لقلوبهم: [الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوب ].
* لذا قف مع نفسك وكن من هؤلاء [ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ ].
* واحذر أن تكون من هؤلاء : [ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللهِ أُولَئِكَ فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ ].
وصيتنا لكم في الختام [ فقط لأننا نحبكم في الله ]:
قول أحد العارفين: " المؤمن يذكر الله تعالى بكلِّه؛ لأنه يذكر الله بقلبه فتسكن جميع جوارحه إلى ذكره؛ فلا يبقى منه عضو إلا وهو ذاكر في المعنى، فإذا امتدت يده إلى شيء ذكر الله فكف يده عما نهى الله عنه. وإذا سعت قدمه إلى شيء ذكر الله فغض بصره عن محارم الله. وكذلك سمعه ولسانه وجوارحه مصونة بمراقبة الله تعالى، ومراعاة أمر الله، والحياء من نظر الله؛ فهذا هو الذكر الكثير الذي أشار الله إليه بقوله سبحانه : [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا ].
منقول لكم
ارحم ضعفي، فأنا [ أحبك .. أحبك .. أحبك ]
* اشتقت إليك يا قوت للقلوب ..
* ويا قرة للعيون ..
* ويا سروراً للنفوس ..
* يا من به تُجلب النعم .. وتُدفع النقم؛
* يا من أنت النعمة العظمى والمنحة الكبرى ..
* يا لذة لا يدركها إلا من ذاقها ..
* يا أعظم ما فتق عنه لسان وتدبره جنان.
:: يا حياتي .. يا قربي إلى حبيبي .. يا راحة قلبي وسكونه ::
يا ذكرَ الله
* يا من وصفك [ حبيبي ] جل وعلا في أعظم كتاب أنزل قائلاً: [ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّار ِ ]
* يا من قال عنك أحد المحببين العارفين قدرك: " لا اعتداد بذكر اللسان ما لم يكن ذلك من ذكر في القلب، وذكره تعالى يكون لعظمته؛ فيتولد منه الهيبة والإجلال، وتارة لقدرته فيتولد منه الخوف والخشية، وتارة لنعمته فيتولد منه الحب والشكر، وتارة لأفضاله الباهرة فيتولد منه التفكير والاعتبار؛ فحق للمؤمن أن لا ينفك أبدا عن ذكره على أحد هذه الأوجه ".
* وقال عنك سيد الذاكرين وحبيب رب العالمين [محمد] صلى الله عليه وسلم :" مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكره مثل الحي والميت".
فيا أيها الأخ الكريم .. أيتها الأخت الغالية ..
* هل أنت صادق في حبك لحبيبك وأي حبيب أعظم ممن منحك ما أنت به من النعم ..؟!!
* أيهما أكثر ذكراً على لسانك الخالق أم المخلوق؟
* هل أنت ممن قال الله فيهم بعدما جعلوا من ذكره زاداً لقلوبهم: [الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوب ].
* لذا قف مع نفسك وكن من هؤلاء [ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ ].
* واحذر أن تكون من هؤلاء : [ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللهِ أُولَئِكَ فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ ].
وصيتنا لكم في الختام [ فقط لأننا نحبكم في الله ]:
قول أحد العارفين: " المؤمن يذكر الله تعالى بكلِّه؛ لأنه يذكر الله بقلبه فتسكن جميع جوارحه إلى ذكره؛ فلا يبقى منه عضو إلا وهو ذاكر في المعنى، فإذا امتدت يده إلى شيء ذكر الله فكف يده عما نهى الله عنه. وإذا سعت قدمه إلى شيء ذكر الله فغض بصره عن محارم الله. وكذلك سمعه ولسانه وجوارحه مصونة بمراقبة الله تعالى، ومراعاة أمر الله، والحياء من نظر الله؛ فهذا هو الذكر الكثير الذي أشار الله إليه بقوله سبحانه : [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا ].
منقول لكم