قام علماء النفس بعدة تجارب على الأطفال في حالة وجودهم بمفردهم مع لعبة، فإذا سقطت اللعبة كان عليهم الانتظار حتى تأتي الأم المشغولة لإحضارها،
وهنا طبعاً كان الانتظار مشوبا بالبكاء والغضب، وفي مجموعة أخرى تم الاستعانة بلعب كثيرة فلوحظ أن الطفل الذي سقطت لعبته لم يغضب وإنما انصرف عنها إلى لعبة أخرى، وذلك ببساطة لأن انتباهه تم تحويله بسهولة! ولذلك وصفوا عدة قواعد يمكنك من خلالها تلهية صغيرك دون مشكلات ومنها:
1_خذي معك أدوات متنوعة خصوصاً عندما تذهبين إلى مكان فيه انتظار ولاسيما الأشياء التي يلعب بها، أو يأكلها،أو يقرأها. كما يمكن أن تنشدي له أغنية جميلة أثناء الانتظار.
2-حدّثيه بعقل: إذا كنت في مكان عام مع صغيرك، أكدي له حقيقة هي أنه ليس الوحيد الذي ينتظر بل إن الناس جميعهم في حالة انتظار! في الطائرة وعند الطبيب.... إلخ. وهم ينتظرون مثله تماماً، كما يجب عليك أن تشيدي بأخلاقه وتمدحيه لأنه هادئ ومؤدب ويتصرف كالكبار.
3-تمسكي بوعدك: فإذا وعدته بقطعة حلوى بعد الحمام، يجب أن تفي بوعدك وإذا أعطيت له قصة ليقرأها أثناء انشغالك، فيجب أن تقرأيها عليه كما هي بعد أن تفرغي من عملك.
4-توقعي ردود أفعاله: إذا لم يكن الطعام جاهزاً، فانتظري إلى آخر وقت قبل أن تضعيه فوق كرسي المائدة!
.وهنا طبعاً كان الانتظار مشوبا بالبكاء والغضب، وفي مجموعة أخرى تم الاستعانة بلعب كثيرة فلوحظ أن الطفل الذي سقطت لعبته لم يغضب وإنما انصرف عنها إلى لعبة أخرى، وذلك ببساطة لأن انتباهه تم تحويله بسهولة! ولذلك وصفوا عدة قواعد يمكنك من خلالها تلهية صغيرك دون مشكلات ومنها:
1_خذي معك أدوات متنوعة خصوصاً عندما تذهبين إلى مكان فيه انتظار ولاسيما الأشياء التي يلعب بها، أو يأكلها،أو يقرأها. كما يمكن أن تنشدي له أغنية جميلة أثناء الانتظار.
2-حدّثيه بعقل: إذا كنت في مكان عام مع صغيرك، أكدي له حقيقة هي أنه ليس الوحيد الذي ينتظر بل إن الناس جميعهم في حالة انتظار! في الطائرة وعند الطبيب.... إلخ. وهم ينتظرون مثله تماماً، كما يجب عليك أن تشيدي بأخلاقه وتمدحيه لأنه هادئ ومؤدب ويتصرف كالكبار.
3-تمسكي بوعدك: فإذا وعدته بقطعة حلوى بعد الحمام، يجب أن تفي بوعدك وإذا أعطيت له قصة ليقرأها أثناء انشغالك، فيجب أن تقرأيها عليه كما هي بعد أن تفرغي من عملك.
4-توقعي ردود أفعاله: إذا لم يكن الطعام جاهزاً، فانتظري إلى آخر وقت قبل أن تضعيه فوق كرسي المائدة!