خدعوها بقولهم حسناء و الغواني لا يضرهن الثناء
خدعوا المرأة في كل شئ في لباسها خدعوها في حجابها لقد عرف ذئاب البشر من أين يأتون فريستهم فخدعوها في حجابها الذي جملها الله به وتمكن الذئاب ان يرفعوا عنها حجابها ليتمتعوا بزينتها يريدون اخراج المرأة من عفافها مدعين انها في سجن وان جلبابها خيمة سوداء وانها متخلفة انها الحرية العرجاء التي ينادون بها
اصغي للاله هواك - فالله ينظر فعلك ويراك - والله بالانعام قد اولاك- فالتشكري الله ما أعطاك- ولتحفظي لله كل جميلة- ولتحمديه فإنه مولاك- فتحجبي وتستري ولتعلمي- ان التستر حافظا يرعاك- لا يخدعنك الناعقون بزورهم- لن يحملوا عنك غدا بلواك- فحذاري ان تصغبي لمن تبع الهوي- او تتبعي من بالمني اغراك - وتذكري ان الحياة قصيرة- والموت ينتظر امره بفناك.
ومن ابرز ما خدعوا به المرأة هو المعاكسات والهاتف فكم من عفيفة اومسكينة أو مغفلة خدعت عن طريق الهاتف لا تصدقي ان شابا مهما تظاهر بالصدق والاخلاص يحترم فتاة تخون أهلها أحذري يا أختاه المكالمات الهاتفية لانها تسجل عند الله تعالي ويسجلها شياطين الانس ايضا للقضاء علي فريستهم
والان استمعي يا أختاه لقصة هذه الفتاة التي ترويها بنفسها وهي قصة واقعية فتاة في المرحلة الجامعية مجتهدة في دراستها معروفة بحسن الخلق قالت في يوم من الايام خرجت من بوابه الجامعة واذا أنا بشاب أمامي ينظر الي كأنه يعرفني لم أعطه أي اهتمام سار خلفي وهو يحدثني بصوت خافت ويقول ياجميلة أنا ارغب بالزواج منك فأنا اراقبك منذ مدة تقول سرت مسرعة وصلت الي منزلي ولم أنم تلك اليله من الخوف وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظرا أمام الباب وتكررت معاكساته لي وانتهي الامر بورقة صغيرة القاها عند باب البيت ترددت في التقاطها ولكن اخذتها ويداي ترتجفان فقرأتها اذا هي بكلمات مملؤة بالحب والاعتذار عما بدر منه بعد سبيعات دق جرس الهاتف واذا بالشاب نفسه يقول هل قرأت الرسالة قلت له ان لم تتأدب اخبرت عائلتي والويل لك بعد ساعة اتصل مرة اخري واخذ يتودد الي ان غايته شريفة ويريد الزواج تقول فرق قلبي له وصرت اكلمه واخذ معه الكلام واخرج معه ايضا كنت اصدقه بكل كلمة يقولها وفي يوم من الايام كان يوما اسودا دمر حياتي خرجت معه كالعادة واذا به يقول انت زوجتي تعالي معي الي البيت
ماذا اجننت انا ماذا دهاني واخذت ابكي وانا عنده وتركت الدراسة وساء حالي فمرت الايام كانت المفاجأة التي دمرت حياتي خرجت معه واذا هو يبادرني الكلام لا تفكري في امر الزواج فرفعت يدي وصفعته علي وجهه وقلت له انك رجل بلا قيم ولا اخلاق ونزلت من السيارة مسرعة فقال لحظة من فضلك وجدت في يده شريط فيديو قال مستهترا سأحطمك بهذا الشريط فقلت وما بداخله قال تعالي وانظري فذهبت معه ورأيت تصويرا كاملا لما حصل بيننا بالحرام قلت ماذا فعلت ياجبان قاق هذا شريط سيكون سلاحا لي لتدميرك الا اذا كنت تحت اوامري واخذت ابكي لان القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها وانتشر الشريط في أيدي الشباب ووقع بيد احد أبناء عمي فعلم والدي وانتشرت الفضيحة فهربت وعلمت ان اسرتي هاجروا الي بلاد اخري وهاجرت معهم الفضيحة وعزمت علي الانتقام وفي يوم من الايام دخل علي وهو في حالة سكر شديدة فأخذت سكين وطعنته وخلصت الناس من شره لكن اصبح مصيري وراء القضبان أسيرة أندم علي فعلتي
فيضعت صورتي امامكي التي حطمت حياتي وحياة والدي الذي قال قبل ان يموت انا غاضب عليك الي يوم القيامة
من كلام الشيخان ابراهيم الدويش
لا تنسونا من صالح دعائكم
خدعوا المرأة في كل شئ في لباسها خدعوها في حجابها لقد عرف ذئاب البشر من أين يأتون فريستهم فخدعوها في حجابها الذي جملها الله به وتمكن الذئاب ان يرفعوا عنها حجابها ليتمتعوا بزينتها يريدون اخراج المرأة من عفافها مدعين انها في سجن وان جلبابها خيمة سوداء وانها متخلفة انها الحرية العرجاء التي ينادون بها
اصغي للاله هواك - فالله ينظر فعلك ويراك - والله بالانعام قد اولاك- فالتشكري الله ما أعطاك- ولتحفظي لله كل جميلة- ولتحمديه فإنه مولاك- فتحجبي وتستري ولتعلمي- ان التستر حافظا يرعاك- لا يخدعنك الناعقون بزورهم- لن يحملوا عنك غدا بلواك- فحذاري ان تصغبي لمن تبع الهوي- او تتبعي من بالمني اغراك - وتذكري ان الحياة قصيرة- والموت ينتظر امره بفناك.
ومن ابرز ما خدعوا به المرأة هو المعاكسات والهاتف فكم من عفيفة اومسكينة أو مغفلة خدعت عن طريق الهاتف لا تصدقي ان شابا مهما تظاهر بالصدق والاخلاص يحترم فتاة تخون أهلها أحذري يا أختاه المكالمات الهاتفية لانها تسجل عند الله تعالي ويسجلها شياطين الانس ايضا للقضاء علي فريستهم
والان استمعي يا أختاه لقصة هذه الفتاة التي ترويها بنفسها وهي قصة واقعية فتاة في المرحلة الجامعية مجتهدة في دراستها معروفة بحسن الخلق قالت في يوم من الايام خرجت من بوابه الجامعة واذا أنا بشاب أمامي ينظر الي كأنه يعرفني لم أعطه أي اهتمام سار خلفي وهو يحدثني بصوت خافت ويقول ياجميلة أنا ارغب بالزواج منك فأنا اراقبك منذ مدة تقول سرت مسرعة وصلت الي منزلي ولم أنم تلك اليله من الخوف وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظرا أمام الباب وتكررت معاكساته لي وانتهي الامر بورقة صغيرة القاها عند باب البيت ترددت في التقاطها ولكن اخذتها ويداي ترتجفان فقرأتها اذا هي بكلمات مملؤة بالحب والاعتذار عما بدر منه بعد سبيعات دق جرس الهاتف واذا بالشاب نفسه يقول هل قرأت الرسالة قلت له ان لم تتأدب اخبرت عائلتي والويل لك بعد ساعة اتصل مرة اخري واخذ يتودد الي ان غايته شريفة ويريد الزواج تقول فرق قلبي له وصرت اكلمه واخذ معه الكلام واخرج معه ايضا كنت اصدقه بكل كلمة يقولها وفي يوم من الايام كان يوما اسودا دمر حياتي خرجت معه كالعادة واذا به يقول انت زوجتي تعالي معي الي البيت
ماذا اجننت انا ماذا دهاني واخذت ابكي وانا عنده وتركت الدراسة وساء حالي فمرت الايام كانت المفاجأة التي دمرت حياتي خرجت معه واذا هو يبادرني الكلام لا تفكري في امر الزواج فرفعت يدي وصفعته علي وجهه وقلت له انك رجل بلا قيم ولا اخلاق ونزلت من السيارة مسرعة فقال لحظة من فضلك وجدت في يده شريط فيديو قال مستهترا سأحطمك بهذا الشريط فقلت وما بداخله قال تعالي وانظري فذهبت معه ورأيت تصويرا كاملا لما حصل بيننا بالحرام قلت ماذا فعلت ياجبان قاق هذا شريط سيكون سلاحا لي لتدميرك الا اذا كنت تحت اوامري واخذت ابكي لان القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها وانتشر الشريط في أيدي الشباب ووقع بيد احد أبناء عمي فعلم والدي وانتشرت الفضيحة فهربت وعلمت ان اسرتي هاجروا الي بلاد اخري وهاجرت معهم الفضيحة وعزمت علي الانتقام وفي يوم من الايام دخل علي وهو في حالة سكر شديدة فأخذت سكين وطعنته وخلصت الناس من شره لكن اصبح مصيري وراء القضبان أسيرة أندم علي فعلتي
فيضعت صورتي امامكي التي حطمت حياتي وحياة والدي الذي قال قبل ان يموت انا غاضب عليك الي يوم القيامة
من كلام الشيخان ابراهيم الدويش
لا تنسونا من صالح دعائكم