السلام عليكم ورحمة الله ووبركاته
**** لكل من يتكبر ويترفع
ويجعل النآس من تحت أقدآمه
ولا ينظر إليهم إلا( بتعالي وكبرياء ) . .
فلا يدخل الجنه من في قلبة مقدآر ذرة من كبرْ . .
**** لمن جعل النآس سلمآ يتسلق عليهم لقضــآء حوآئجه
ويمرر عليهم كذبه ونفآقه . .
فإذآ ما أنتهى منهم
أزآح السلم بعيدا عنه بقدمه . .
فـ الإرتفآع السريع وتسلق الآخرين ليس بالدرجآت الثآبته
والله الذي رفعنـــآ !!
قآدر على ان ينزلنآ للدرجة التي كنآ فيهآ أو أسفلْ . .
**** لمن يخآدع قلوب الآخرين ومشآعرهم
ويبني لهم قصورا من الآمآل والأحلام
ولكن على جسور ملح . .
ما إن تتكشفهى بحآر الحقيقة حتى تذوب
ووتتلاشى فتترك صدوعهآ وكسورهآ في قلوبهم
فـ الأقدآر دول
والقلوب التي صدعنآهآ
قد نجد بديلهآ قلوبا تصدعنآ
وتكسرنا وتجعلنآ أشتآتا . .
بدل أن نسآهم في كسر قلب
لنسآهم على الأقل في ترميمه . .
**** لكل من يدهس الآخرين
ويسفه جهودهمْ . .
ويحطمـ مشوآر تعبهم بكلمة إحتقآر أو نظرة إشمئزآز . .
وتخيل انك كنت في ( مكآنهم )
وأن تعبك وسهرك ومشوآر عمرك
وإستفرآغك وسعك كله قد أتى
من يدوس عليه ويحطمه بفردة حذآء بال . .
كيف سيكون شعورك ؟ ؟
وكيف ستكون ردة فعلكْ ؟ ؟
ما أجمل أن نقآبل جهد الآخرين بكلمة ثنآء ومرآة حقيقه . .
تشد من عزمهم وتقوي إرآدتهم وتحفزهم لتقديم الأفضل . .
**** لمن ينقب ويفتش ويبحث بكل مكر وخبث وقلب أسود
على عيوب الآخرين وزلاتهم واخطآئهم . .
يسآرع في كشف غطآء الله عنهآ . .
ويلونهآ بنقص الضمير وميتة القلبْ . .
فكمآ تدين تدآن
والله يمهل ولا يهمل . .
والمرء لايجآزىإلا بعمله ْ . .
**** لمن جعل من قلبه ردآء أسود
لا يسآمح ولا يصآلح
ولا يعرف العفو طريقا إلى قلبه
ترآكمت عليه الهموم وتكآلبت عليه
مسآويء حقده . .
فالعفو من شيم الكرمآء . .
وهو الطريق لتبيض القلب وتعطيره بالنقآء
فبنآء على هذآ القلب تصلح الحيآه . .
**** لمن جعل من لسآنه سيفاً حآدا
يقطع من كلا جآنبيه . .
يؤذي هذآ ويشتم ذآك . .
حتى عآفته الحيآة والنآسْ . .
فخير الخلال حفظ اللسآن وصونه . .
لنختر من ألفآظنآ أقومهآ وأصلحهآ
وأكثرهآ قربا من الله . .
**** لمن استودعت لديهم أسرآر قلب فكشفوهـآ . .
واسرآر عمر فعروهآ
وأسرآر حيآة فعروضهـــآ . .
فالحفآظ على اسرآر الآخرين طريق لملكة قلوبهم
ويسبقهــآ رضى الله ورعآيته . .
فمـآ أولو الألبآب إلا اللذين يوفون عهد الله ولا ينقضون الميثآقْ .
قبل أن نكسر شيء لنفكر هل نستطيع تجبيره
وإن جبرنآه هل سيعود لسآبق عهده
أم أننآ سنترك فيه شدخاً سيعيش معه أبداً .
مما راق لي
ودي واحترامي للجميع
**** لكل من يتكبر ويترفع
ويجعل النآس من تحت أقدآمه
ولا ينظر إليهم إلا( بتعالي وكبرياء ) . .
فلا يدخل الجنه من في قلبة مقدآر ذرة من كبرْ . .
**** لمن جعل النآس سلمآ يتسلق عليهم لقضــآء حوآئجه
ويمرر عليهم كذبه ونفآقه . .
فإذآ ما أنتهى منهم
أزآح السلم بعيدا عنه بقدمه . .
فـ الإرتفآع السريع وتسلق الآخرين ليس بالدرجآت الثآبته
والله الذي رفعنـــآ !!
قآدر على ان ينزلنآ للدرجة التي كنآ فيهآ أو أسفلْ . .
**** لمن يخآدع قلوب الآخرين ومشآعرهم
ويبني لهم قصورا من الآمآل والأحلام
ولكن على جسور ملح . .
ما إن تتكشفهى بحآر الحقيقة حتى تذوب
ووتتلاشى فتترك صدوعهآ وكسورهآ في قلوبهم
فـ الأقدآر دول
والقلوب التي صدعنآهآ
قد نجد بديلهآ قلوبا تصدعنآ
وتكسرنا وتجعلنآ أشتآتا . .
بدل أن نسآهم في كسر قلب
لنسآهم على الأقل في ترميمه . .
**** لكل من يدهس الآخرين
ويسفه جهودهمْ . .
ويحطمـ مشوآر تعبهم بكلمة إحتقآر أو نظرة إشمئزآز . .
وتخيل انك كنت في ( مكآنهم )
وأن تعبك وسهرك ومشوآر عمرك
وإستفرآغك وسعك كله قد أتى
من يدوس عليه ويحطمه بفردة حذآء بال . .
كيف سيكون شعورك ؟ ؟
وكيف ستكون ردة فعلكْ ؟ ؟
ما أجمل أن نقآبل جهد الآخرين بكلمة ثنآء ومرآة حقيقه . .
تشد من عزمهم وتقوي إرآدتهم وتحفزهم لتقديم الأفضل . .
**** لمن ينقب ويفتش ويبحث بكل مكر وخبث وقلب أسود
على عيوب الآخرين وزلاتهم واخطآئهم . .
يسآرع في كشف غطآء الله عنهآ . .
ويلونهآ بنقص الضمير وميتة القلبْ . .
فكمآ تدين تدآن
والله يمهل ولا يهمل . .
والمرء لايجآزىإلا بعمله ْ . .
**** لمن جعل من قلبه ردآء أسود
لا يسآمح ولا يصآلح
ولا يعرف العفو طريقا إلى قلبه
ترآكمت عليه الهموم وتكآلبت عليه
مسآويء حقده . .
فالعفو من شيم الكرمآء . .
وهو الطريق لتبيض القلب وتعطيره بالنقآء
فبنآء على هذآ القلب تصلح الحيآه . .
**** لمن جعل من لسآنه سيفاً حآدا
يقطع من كلا جآنبيه . .
يؤذي هذآ ويشتم ذآك . .
حتى عآفته الحيآة والنآسْ . .
فخير الخلال حفظ اللسآن وصونه . .
لنختر من ألفآظنآ أقومهآ وأصلحهآ
وأكثرهآ قربا من الله . .
**** لمن استودعت لديهم أسرآر قلب فكشفوهـآ . .
واسرآر عمر فعروهآ
وأسرآر حيآة فعروضهـــآ . .
فالحفآظ على اسرآر الآخرين طريق لملكة قلوبهم
ويسبقهــآ رضى الله ورعآيته . .
فمـآ أولو الألبآب إلا اللذين يوفون عهد الله ولا ينقضون الميثآقْ .
قبل أن نكسر شيء لنفكر هل نستطيع تجبيره
وإن جبرنآه هل سيعود لسآبق عهده
أم أننآ سنترك فيه شدخاً سيعيش معه أبداً .
مما راق لي
ودي واحترامي للجميع