لا تتحرك بحركة إلا من الله و إلى الله عز وجل . . . و اعلم أنَّك في عين الله سبحانه
لا تعص الله تعالى إلا بنعمة ليست منه !! وأي نعمة ليست منه سبحانه و تعالى ؟!
إذا اقترفت الذنوب و تابع الله عليك النِّعم ، فاعلم أنَّ هذا إمهال و ليس إهمالاً من الله سبحانه . . . و استعذْ بالله من أن يكون هذا استدراجاً .
أصلح سريرتك يتكفَّل اللهُ بعلانَّيتك .
لا يغْب عن بالك أنَّ {من عفا و أصلح فأجره على الله } /الشورى آية 40 .
بع دنياك بآخرتك ، تربح الدنيا و الآخرة ، و لا تبع الآخرة بالدنيا ، فتخسر الآخرة و الدنيا .
قلل من الشهوات ، تقنع بما عندك .
تجنب الذنوب ، يسهل عليك الموت ، و تشتاق للقاء الله تعالى .
إياك و ما تختارهُ النفس . . . . إلا أن يكون شرع الله تعالى معها .
كن دوماً لنفسك لوماً معاتباً ، ولا تُسلِّمها لهواها .
إذا كنت على شهرة ، فأنت على خطر عظيم .
لا تُبارز الله سبحانه بمعصية ، و لا تكن لله خصيماً .
لا تكن خصماً لنفسك على ربِّك ، لتستزيده في رزقك و جاهك ، و لكن كن خصيماً لربِّك على نفسك . . . .
من رحمة الله تعالى أنه يعطي الدنيا من يُحبُّ و يُبغض ، و لا يعطي الآخرة إلا من يحب .
اجعل مالك و ما تملك لخدمة دينك ، و لا تجعل دينك خادماً لمالك .
كنْ ورعاً في دين الله سبحانه ، و اعمل بالاحتياط ما وجدتَ إلى ذلك سبيلاً .
إحذر أن تكون من الذين يأكلون الدنيا بالدين . . . . أي أنْ تفعلَ أو تقول شيئاً عن الدين. . . لتحصل على شيء من الدنيا تتبوؤُهُ ، و العياذ بالله تعالى .
لا يكن عزك بالدينار و الدولار ، بل بالله سبحانه و برسوله و المؤمنين .
كن غيوراً لله تعالى و في الدين ، و إذا انتُهكت المحارمُ لا سمح الله ، و إذا اعتُديَ على المسلمين ، وإِذا عُصيَ الله في أرضه . . . . و لا تكن غيوراً لعصبيَّتك الحيوانية و تبعاً لهواك .
حولَك قومٌ من أهل الجاه و (المسؤولية) مَنْ لو أطَعْتَهم عصيْت الله ، و لو عصَيْتَهم أطعتَ الله تعالى . فإن اتَّقيتَ الله عز وجل عصمك من فلان ، و لن يعصمك فلان من الله إنْ لم تتق
منقوووول
لا تعص الله تعالى إلا بنعمة ليست منه !! وأي نعمة ليست منه سبحانه و تعالى ؟!
إذا اقترفت الذنوب و تابع الله عليك النِّعم ، فاعلم أنَّ هذا إمهال و ليس إهمالاً من الله سبحانه . . . و استعذْ بالله من أن يكون هذا استدراجاً .
أصلح سريرتك يتكفَّل اللهُ بعلانَّيتك .
لا يغْب عن بالك أنَّ {من عفا و أصلح فأجره على الله } /الشورى آية 40 .
بع دنياك بآخرتك ، تربح الدنيا و الآخرة ، و لا تبع الآخرة بالدنيا ، فتخسر الآخرة و الدنيا .
قلل من الشهوات ، تقنع بما عندك .
تجنب الذنوب ، يسهل عليك الموت ، و تشتاق للقاء الله تعالى .
إياك و ما تختارهُ النفس . . . . إلا أن يكون شرع الله تعالى معها .
كن دوماً لنفسك لوماً معاتباً ، ولا تُسلِّمها لهواها .
إذا كنت على شهرة ، فأنت على خطر عظيم .
لا تُبارز الله سبحانه بمعصية ، و لا تكن لله خصيماً .
لا تكن خصماً لنفسك على ربِّك ، لتستزيده في رزقك و جاهك ، و لكن كن خصيماً لربِّك على نفسك . . . .
من رحمة الله تعالى أنه يعطي الدنيا من يُحبُّ و يُبغض ، و لا يعطي الآخرة إلا من يحب .
اجعل مالك و ما تملك لخدمة دينك ، و لا تجعل دينك خادماً لمالك .
كنْ ورعاً في دين الله سبحانه ، و اعمل بالاحتياط ما وجدتَ إلى ذلك سبيلاً .
إحذر أن تكون من الذين يأكلون الدنيا بالدين . . . . أي أنْ تفعلَ أو تقول شيئاً عن الدين. . . لتحصل على شيء من الدنيا تتبوؤُهُ ، و العياذ بالله تعالى .
لا يكن عزك بالدينار و الدولار ، بل بالله سبحانه و برسوله و المؤمنين .
كن غيوراً لله تعالى و في الدين ، و إذا انتُهكت المحارمُ لا سمح الله ، و إذا اعتُديَ على المسلمين ، وإِذا عُصيَ الله في أرضه . . . . و لا تكن غيوراً لعصبيَّتك الحيوانية و تبعاً لهواك .
حولَك قومٌ من أهل الجاه و (المسؤولية) مَنْ لو أطَعْتَهم عصيْت الله ، و لو عصَيْتَهم أطعتَ الله تعالى . فإن اتَّقيتَ الله عز وجل عصمك من فلان ، و لن يعصمك فلان من الله إنْ لم تتق
منقوووول